الله من قلـــبٍ ليــــا منـــه ادلــج
لــــوهو بجـــوٍ فيـــه لنــــاس صجه
يدوي مثـل مايدوي الطير بالعج
مع خايــــعٍ ماينـــــدرى ويـــن فجه
ماينتبــه للـــي ينـــادي ليـــا سج
واليــــا انتبه كن الشبـــــاري تخجه
لابـــد من يــوم بــه الهم يفـــرج
عن كل عيــــنٍ بالسهــــــر مستلجه
الله علـى اللـــي تـو رقمه يبرمج
ماصــار فيه من المطــــــانيج رجه
اسرع من الزورق اليامنه امرج
واسبــق من اللـــي بالاشعــه يوجه
جمسٍ اليـــا قامت قزوزه تواهج
ضاعن عريضات الرفـارف بعجه
من نقرة العـارض يفج القور فج
ويخلـــي الشملــول بيــــن الاحجه
خـدن تحـت مزنٍ بروقــه تلاعج
نبتـه من الوسمي غصونه من اجه
لو مابها إلا الذيب والطير الابلج
ناخذ بهـــا عن ضيقة الصدر سجه
عن مجمع بـه راعي الحـق يفلج
بعض البشــر فرقــاه عمره وحجه
العد تنفــاه الضوامـــي اليــا رج
والمر تنكــــاه الكبـــــود وتــــزجه
صح لسان
الشاعر/ عبدالله بن زوبين المعمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.